شباب طموح للتغيير صدمه خيانة دولة شقيقة، ورمز عربي كبير
تم الحكم ضدهم بالإعدام غيابياً، وعادوا من الخارج ليشاركوا أبناء اليمن في رفض الإنقلاب والإجتياح الناصري الذي صار عام 1962م. الواقفون من اليمين:الأمير أحمد بن سيف الإسلام الحسين (يسكن مدينة جدة - له ابن وابنة)، الأمير عبدالله بن سيف الإسلام الحسين (توفي في ألمانيا ودفن في مدينة الطائف - له ابن وابنتين)، الإمام المنصور بالله محمد البدر بن الإمام الناصر لدين الله أحمد بن الإمام المتوكل على الله يحيى بن الإمام المنصور بالله محمد حميدالدين (توفي في ضواحي لندن ودفن فيها - له ابنان وابنتان)، سيف الإس
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
سيف الإسلام إسماعيل
من اليمين سيف الإسلام إسماعيل (أعدم في سبتمبر 1962م، وهو والد الأمير محمد الذي جاءت مشاركة من حفيده)، سيف الإسلام علي (أعدم في سبتمبر 1962م)، السيد أحمد عباس إسحاق، وهو موسوعة تاريخية ويعيش في جدة.
تاريخ الصورة، والمكان غير مذكور. نتمنى من المتابعين من يستطيع أن يشارك أسماء البقية من في الصورة، تاريخها أو الموقع.
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
30 سبتمبر 1947م
30 سبتمبر يوم عظيم في التاريخ اليمني، فقد استطاعت اليمن أن تنتزع إعتراف العالم بها بالرغم من كل ما وضع أمامها من عراقيل بالذات من بريطانيا. لقد كلف هذا الاعتراف حياة الإمام يحيى فتم اغتياله بعدها بعد خمسة أشهر وقتل معه رئيس الوزراء القاضي عبدالله العمري.
وصف الصورة: ممثلو كل من باكستان واليمن يقومان بالتوقيع على "وثيقة الانضمام" لميثاق الأمم المتحدة، خلال مراسم قبول عضويتها في الأمم المتحدة. يجلس على طاولة في مكتب السيد تريغفي لي من اليسار: تريغف لي، الأمين العام للأمم المتحدة؛ محمد ظفرالله خان من باكستان، والأمير سيف الإسلام عبد الله من اليمن، والدكتور إيفان كرنو الأمين العام المساعد المسؤول عن الشؤون القانونية الدائمة، وخلف سيف الإسلام سعادة الدكتور حسن بغدادي ممثلاً من اليمن.
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
في التاريخ : 18 أبريل 1966م
لم ينتهي مسلسل القتل وهكذا استمر إلى اليوم. صورة مؤلمة قبل لحظات من إعدام أحد الأفاضل بدون جرم، ولكن تهمته خيانة الوطن.السيد محمد علي ساري اسم من ضمن قائمة طويلة من الأسماء لمسلسل القتل الذي بدأ في 26 سبتمبر 1962م واستمر.لننبذ 26 سبتمبر بيوم آخر.نرجو أن تكون المعلومات التي أوردناها هنا مثيرة لدفائن العقول وأن يقرأ المتابع قبل أن يعلق، وأن يقرأ في هذه الصفحة بتجرد، وإنصاف.
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
استقبال عبد الله السلال رئيس اليمن بمطار القاهرة الدولى
قادماً من صنعاءالتاريخ: ٠١ نوفمبر ١٩٦٧مينتهي عبدالله السلال. أطيح به في انقلاب قام به ضباط الصاعقة والمظلات في 5 نوفمبر 1967م أثناء زيارته للعراق.تبدأ مرحلة جديدة من مجلس رئاسي من ثلاثةء هم عبد الرحمن الأرياني ومحمد علي عثمان وأحمد محمد نعمان وتشكلت حكومة برئاسة محسن العيني.
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
في التاريخ : ٠٢ سبتمبر ١٩٦٧م
عنوان الحدث: حضور مؤتمر القمة العربى بالسودان انتهى عبدالناصر. قصة "الرجعية" قاربت على الإنتهاء وعبدالناصر يريد مخرجاً، وهو المهزوم. قتل الشعب اليمني، وشتت العرب، وصنع بيده النكسة، وانهزمت الجيوش العربية في 6 أيام! أعوذ بالله من شر الفتن، ورحم الله الموتى
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
في التاريخ :١٠ يونيو ١٩٦٣م
عنوان الحدث: استقبال وفد اعضاء مجلس الرئاسة اليمنى وكبار المشايخ بدأ الاجتياح المصري يأكل في كيان الدولة وصار المركز في القاهرة وليس في صنعاء والواقع العسكري في الميدان سمح بابتعاد القبيلة أكثر فأكثر من المركز، ومن العاصمة، ومن الحكومة المركزية إلى مقدمات الوضع الذي نعاني منه اليوم. "الرجعية" أصبحت القوى التي تحارب الجيش المصري فقط.
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)
في التاريخ : ٠١ يناير ١٩٦٢م
عنوان الحدث: عبد الناصر يشهد لحظة التفجير الاول فى الجبل. هذه الصورة بعد إعلان نهاية الإتحاد وبعد خطاب "الرجعية" ضد اليمن والسعودية في ديسمبر. الصورة مهمة تبين الخط الإشتراكي الجديد لمصر، والشريك الجديد المتمثل في الإتحاد السوفيتي، والمشروع الروسي، ويظهر هنا عبدالله السلال.
هذه الصورة لها دلالات هامة، وقد وجدناها بالصدفة وربما تمر على البعض بدون أن تلفت الإنتباه. ليس المشروع جمهورية، وليس حرب ضد الرجعية، ولكن سياسة إلغاء الآخر لأن المشروع تغير، وهذا يشرح لماذا تم إعدام رجال الدولة، والأسلوب الدموي الذي تم اتباعه، وكيف انتقل محمد البدر شريك الوحدة إلى عدو مصر الأول.
المصدر: الأسوسياتيد برس (إرشيف)